رُؤيتنا :

خَلق مُجتمع واعي ومثقف ومبادر يتبنى السلوكيات الصحية السليمة ويساهم في نشرها

الجمعة، 1 أبريل 2011

يوم السل العالمي
( أنا ملتزم بدحر السل )

24 مارس 2011







تم التركيز خلال الفعاليات على طُرق انتقال مرض السل وطرق الوقاية منه
وذلك بالتعاون مع مدارس الولاية و القائمات بأعمال التثقيف الصحي في المراكز الصحية التابعة لولاية البريمي
( مستشفى وادي الجزي المحلي ومركزالفياض  صحي بالإضافة إلى مركز حفيت الصحي ومركز سنينة الصحي )
بالإضافة إلى توعية افراد المجتمع بالتعاون مع مجموعات دعم صحة المجتمع
وقد أقيمت محاضرة بالتعاون مع جمعية المرأة العمانية بولاية البريمي حول مرض السل وطُرق الوقاية منها

’’’


الأسبوع الخليجي الموحد لتعزيز صحة الفم والأسنان
( الأسنان صحة وجمال )
26- 30 مارس 2011



نظم قسم التثقيف الصحي بمجمع البريمي الصحي بالتعاون مع قسم التثقيف الصحي بمركز صحي محضة فعاليات متنوعة في كلا الولايتين استهدفت جميع شرائح المجتمع وذلك للتوعية حول أهمية تعزيز صحة الفم والأسنان تزامنا مع الأسبوع الخليجي الموحد للشعام الثاني على التوالي والذي جاء تحت شعار
( الأسنان صحة وجمال )
من خلال عدة محاضرات ومسابقات توعوية مُتنوعة من رسم وتلوين وأسئلة  وتركيب للصورة في مُختلف قرى الولاية والمراكز الصحية التابعة لولاية البريمي، وقد احتضن مجمع البريمي الصحي فعاليات الختام بالتعاون مع كل من جمعية المرأة العمانية بولاية البريمي ومدرسة البريمي الخاصة حيث تم استقبال الأطفال في عيادة الأطفال بالمجمع وتوعيتهم حول صحة الفم والأسنان من خلال القصص والمسابقات وتلوين الصور ومن ثم تم تعريفهم على عيادة الأسنان بالمجمع بالتعاون مع أسرة عيادة اأسنان من أطباء ومساعدي طبيب الأسنان
ومن ثم تم توزيع وجبة صحية على المشاركين وبعض الهدايا الرمزية


الخميس، 24 مارس 2011

( آن الأوان .. للإنطلاق نحو الكشف المبكر )

حملة توعية خاصة ببرنامج الكشف المبكر عن سرطان الثدي
( آن الأوان .. للإنطلاق نحو الكشف المبكر )
19-23 مارس 2011م 


 أقامت أسرة التثقيف الصحي بولاية البريمي حملة صحية توعوية لمدة أسبوع ( 19 – 23 مارس 2011م ) وذلك للتعريف ببرنامج الكشف المبكر عن سرطان الثدي ونشر الوعي بين النساء حول أهمية الكشف المبكرعن سرطان الثدي والتدريب العملي على خطوات الفحص الذاتي بالإضافة إلى التعرف على طُرق الوقاية والعلاج من سرطان الثدي من خلال العديد من الفعاليات منها :
-        المشاركة في احتفال مدارس الولاية بعيد الأم والموافق لتاريخ 21 مارس للتوعية حول سرطان الثدي
-   إقامة محاضرات توعوية للنساء بالتعاون مع جمعية المرأة العمانية بولاية البريمي بالإضافة إلى مسابقات صحية وعرض لفيلم (رحلة شفاء وامل ) على الحضور.
-    توعية النساء في قُرى وادي الجزي حول أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي بالتعاون مع القائمة بأعمال التثقيف الصحي في مستشفى وادي الجزي الحلي.
-   التعاون مع القائمة بأعمال التثقيف الصحي بمركز الفياض الصحي للتوعية حول سرطان الثدي بالتعاون مجلس أمهات المدرسة.
-   إقامة يوم مفتوح للتوعية حول سرطان الثدي وأهمية الكشف المبكر في عيادة الحوامل بمجمع البريمي الصحي تخلله عرض لــ فيلم وثائقي يعرض قصص الناجيات من سرطان الثدي بعنوان ( رحلة شفاء وأمل ).
-   توزيع النشرات التوعوية الخاصة بسرطان الثدي على المترددات على مجمع البريمي الصحي بالإضافة إلى توزيع بطاقات توعوية من تصميم أسرة التثقيف الصحي مع هدية رمزية .
-   واختتمت الحملة الصحية بتوزيع الهدايا الرمزية والبطاقات التوعوية على  العاملات الصحيات للتوعية حول أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي .

الأحد، 20 مارس 2011

أسـبوع المرور الخليجي الموحد 2011

أسـبوع المرور الخليجي الموحد16 – 20 مارس 2011م

( لنعمــل معــاً للحــد من الحوادث المروريــة )




      تزامناً مع احتفال دول الخليج العربي بأسبوع المرور الخليجي الموحد في الفترة من 16- 20 مارس 2011م تحت شعار ( لنعمــل معــاً للحــد من الحوادث المروريــة ) ، أقام قسم التثقيف الصحي بمجمع البريمي الصحي عدة فعاليات تهدف إلى توعية أفراد المجتمع بمختلف فئاته حول أهمية الحد من الحوادث المرورية  واتباع إجراءات السلامة على الطرقات، والالتزام بالسرعة المحددة على الطريق وغيرها من الرسائل التوعوية الهادفة، وقد انطلقت الفعاليات يوم السبت :

-    من مجمع البريمي الصحي من خلال اقامة معرض مُــصغر بالتعاون مع مدرسة عمر بن الخطاب الخاصة وتوزيع النشرات التوعوية من اصدار شرطة عمان السلطانية على المترددين على المجمع بالإضافة إلى عرض  فيلم ( ألم وأمل ) على المترددين على العيادة العامة ( قسم الرجال ) خلال أيام الأسبوع،

-   ويوم الإثنين :

-     تم المشاركة في اقامة فعاليات متنوعة في مركز محضة الصحي  بالتعاون مع جمعية المرأة العمانية بولاية محضة ومدرسة محضة للتعليم الأساسي تخللها إقامة المسابقات وتوزيع الجوائز والرسم على الوجوه بالإضافة إلى التعرف على سيارة الإسعاف .
-         بالإضافة إلى زيارة المصابين بحوادث مرورية في مستشفى البريمي بالتعاون مع مدرسة عمر بن الخطاب.

-  أما يوميّ الثلاثاء  والأربعاء :

-    إقامة فعاليات متنوعة في مجمع البريمي الصحي بالتعاون مع مدرسة الخضراء للتعليم الأساسي ومدرسة عمر بن الخطاب الخاصة تمثلت في توعية الطلاب باستخدام القصص حول أهمية الالتزام بقواعد المرور وإقامة مسابقة توعوية بين الطلاب حول السلامة المرورية ، ثم تم التعرف على سيارة الإسعاف بالإضافة إلى التمثيل العملي على القواعد  المرورية لسلامة المشاة .
وتخلل الأسبوع العديد من المحاضرات لأولياء أمور الطلبة بالتعاون مع مدارس الولاية شرطة عمان السلطانية، هذا بالإضافة إلى تغطية فعاليات كل من مستشفى وادي الجزي المحلي ومركز الفياض الصحي والقرى التابعة لولاية البريمي .

الخميس، 17 مارس 2011

~oOoOoo التثقيــف الصحـــي ooOoO~


~oOoOoo التثقيــف الصحـــي ooOoO~
مقـدمــة :
    لقد شهدت العقود الماضية تغيراً جذرياً في أنماط الأمراض وانتشارها بين أفراد المجتمع من الأمراض المعدية إلى الأمراض المزمنة، لاسيما الأمراض التي يعبر عنها بأمراض النمط المعيشي كأمراض الضغط والقلب والسكري ، وكثير من هذه الأمراض إنما هي نتيجة لسلوك خاطئ ومن هنا فإن التثقيف الصحي هو حجر الزاوية للوقاية من هذه الإمراض بل هو أول أنشطة تعزيز الصحة فمن خلاله يتم الارتقاء بالمعارف والمعلومات وبناء التوجهات وتغيير السلوكيات الصحية.
وخلال السنوات الأخيرة تم الارتقاء بمفاهيم التثقيف الصحي فأصبح علماً من علوم المعرفة يستخدم النظريات السلوكية والتربوية وأساليب الاتصال ووسائل التعليم ومبادئ الإعلام للارتقاء بالمستوى الصحي للفرد والمجتمع.
تعريف التثقيف الصحي :
    هو مجمـوع من الأنشطة الـهادفة تؤدي إلى الارتقاء بالمعارف الصحية وبناء الاتجاهات وغرس السلوكيات الصحية للفرد والمجتمع.
أهــداف التثقيف الصحي:
     نشر المفاهيم والمعارف الصحية السليمة في المجتمع.
     تمكين الناس من تحديد مشاكلهم الصحية واحتياجاتهم.
     مساعدة الناس في حل مشاكلهم الصحية باستخدام إمكاناتهم.
     بناء الاتجاهات الصحية السليمة.
     ترسيخ السلوك الصحي السليم وتغير الخاطئ إلى سلوك صحي صحيح.
الهدف النهائي للتثقيف الصحي هو:
     تحسين الصحة على مستوى الفرد والمجتمع .
     خفض حدوث الأمراض.
     خفض الإعاقات والوفيات.
     تحسين نوعية الحياة للفرد والمجتمع.
لمــن التثقيف الصحي ؟
   الجميع يحتاج إلى التثقيف الصحي كباراً وصغارا، رجالاً ونساء, الأمي والمتعلــم لأنه يعمل على تحسين الوعي ورفع مستوى الاهتمام والإدراك لدى كافة شرائح بالمجتمع.
مواضيع التثقيف الصحي:
   ليس هناك حدود للمواضيع التي يمكن أن يتناولها المثقف الصحي ، إذ يستطيع أن يتناول أي موضوع له علاقة بالصحة بشرط أن يتناسب هذا الموضوع مع حاجة الفرد أو المجموعة المستهدفة بالتثقيف الصحي.

مستويات التثقيف الصحي:
   يمكن تقديم التثقيف الصحي على أربعة مستويات هي:
1)  التثقيف الصحي للأفراد: وهنا يتم تثقيف الفرد عن الأمور التي تهمه مثل التغذية ، طبيعة ومسببات المرض والوقاية منه ، النظافة الشخصية والإصحاح البيئي...الخ.
2)  التثقيف الصحي الأسري: الكثير من السلوك الصحي يغرس في النفوس من خلال الأسرة لذا فإن التثقيف في هذا المستوى مطلب لما له من تأثير إيجابي مستقبلي على أفراد الأسرة ومن ثم المجتمع بأسره.
3)  التثقيف الصحي للمجموعات: تشمل المجموعة أفراداً ذوي خصائص متشابهة والمعرضين أو المصابين ببعض المشاكل الصحية الشائعة المبنية على الجنس أو العمر أو الوظيفة.
: يمكن أن يشمل المجتمع مجموعات مختلفة مثل: أطفال المدارس// الأمهات // مجموعة المدخنين وغيرهم، : ويجب اختيار الموضوع الذي يهم المجموعة كلها مثلاً: تعليم الحوامل عن الولادة وكيفية رعاية الطفل و تعليم أطفال المدارس عن النظافة الشخصية ومن الأهمية في تثقيف المجموعات هو المشاركة الإيجابية الحية بين المتلقين ويجب اختيار الوسائل حسب مميزات المجموعة لتكون أكثر فعالية.
4)   التثقيف الصحي المجتمعي: ويتم ذلك عن طريق وسائل الإعلام بحيث يصل إلى عدد كبير من المواطنين على اختلاف شرائحهم ومستوياتهم.


طرق ووسائل التثقيف الصحي :
    لقد تمت ممارسة التثقيف الصحي عبر التاريخ بوسائل مختلفة وطرق متنوعة فليس هناك وسيلة واحدة أو طرق متماثلة يسلكها المثقف الصحي بل تتنوع وتختلف باختلاف الزمان وتغير المكان وتنوع الفئة المستفيدة
واختيار وسيلة التثقيف الملائمة يخضع لعوامل كثيرة ولمتغيرات عديدة وأهم ما يجب أخذه في عين الاعتبار قبل اختيار طرق التثقيف الصحي هو خصائص الفئة المستهدفة. حيث أن المثقف الصحي يتصل بجماعات مختلفة  : كبار // صغار // نساء // رجال // أميين // متعلمين ،
فلابد من اختيار الطرق الملائمة لكل من هؤلاء قبل البدء في أي برنامج تثقيفي ولابد من التدرب عليه مسبقاً وكلما كانت وسيلة الاتصال تفاعلية وتخاطب أكثر من حاسة كلما كان تأثيرها أكبر.

رؤيتنــا :
 ] أن يكـون مجتمعنـا واعيـاً مثقفـاً مشاركاً فعّالاً متبنياً للسلوكيـات الصحية السليمــة وخـالٍ من الأمـراض [
رسالتنــا :
]  المساهمـة في تحسيـن السلوكيـات المرتبطـة بالصحـة لـدى أفـراد المجتمـع مـن خـلال تنفيـذ البرامـج التوعوية المستمرة واستخدام الوسائل الحديثة والمتطورة والمبتكرة في إيصال المعلومات الصحية بمشاركة جميع قطاعات المجتمع ومن خلال العمل بـروح الفريـق الواحـد   [

منقول ،،